إن دراسة أي تجربة تعليمية على المستوى العالمي أو تربوية تحقق تحفيزاً وإثارة بؤرة الانتباه في المقارنة بين واقعنا وواقعهم لنستشرف مستقبلا مميزا مبدعا فنحاول أن نحتذي بهم تارة بما يواءم موروثنا القيمي والحضاري والثقافي ويتناسب معه، أو نجد فيها فكرة يمكن استنباتها أو البناء عليها، وقد تكون شرارة لأفكار جديدة تقدم للميدان التربوي.
قراءة المزيد