يعد البحث العلمي المرتكز الثاني للجامعات بجانب التعليم وخدمة المجتمع. ولا يمكن النظر إلى البحث العلمي على أنه مجرد دورٌ تقوم به الجامعات أو الباحثين بل تحوّل البحث العلمي ليصبح ميزة تنافسية بين دول العالم،