تولي المملكة العربية السعودية أهمية قصوى لسكانها كعنصر أساس للنهوض بالأمة. وتهدف إلى أن يكون الشعب السعودي قادة المجتمع العالمي من خلال توظيف أساليب التعليم والتأهيل لتمكينهم من مهارات المستقبل.