يُعد القرن الحادي والعشرين عصر المعرفة والتقنية، حيث أصبح مقياس تقدم الدول بمقدار ما تملكه من عقول مبدعة ومفكّرة، وأفراد يمتلكون مهارات تمكّنهم من توظيف المعرفة وإنتاجها، وهذا ما تحقّقه مهارات البرمجة، إذ تُعد من أهم مهارات المستقبل، والتي من اللازم أن يُلم بها كل متعلم في هذا العصر الرقمي، فمهارات برمجة الروبوت؛ تُسهم في زيادة دافعيته للتعلم، وتساعده في حل المشكلات المعقّدة.
قراءة المزيد