تُعد المدرسة المؤسسة الاجتماعية التي تلي الأسرة مباشرة في أهميتها وتأثيرها في الصحة النفسية ودرجة توافق الطلبة نفسياً واجتماعياً. فهي ليست مجرد مكان يتم فيه تعلم المهارات الأكاديمية والعلمية.