
في هذا المقال، تطرح الدكتورة ليلى خوجة والكر، المؤسس المشارك في شركة “بيرسونا إديوكيشن Persona Education”، قضية اتباع نهج مدرسي كامل في التنمية الشخصية للطلاب، حيث يلعب جميع المعلمين دورًا في تحسين المهارات الاجتماعية والعاطفية للطلاب. توفر المنصة 10 عادات عملية لتبنيها، لذلك يمكن لكل مدرس من الرياضيات إلى التربية البدنية أن يلعب دوره. وتتنوع الاستراتيجيات بين ذكر المهارات الاجتماعية والعاطفية بصراحة ضمن أهداف الدرس، إلى قيام المعلمين بنمذجة هذه المهارات نفسها عند تقديم الدروس.
قراءة المزيد
قدمت منظمة (CASEL) مصطلح التعلم الاجتماعي العاطفي منذ ما يقارب الستة وعشرين عاما، ومنذ ذلك الوقت ما فتئ المعلمون يطبقون هذا المفهوم ويجربون استراتيجياته لدمجه داخل الفصول الدراسية وتنمية مهاراته لدى التلاميذ. فما هو التعلم الاجتماعي العاطفي؟
قراءة المزيد