مهارات التعلم الاجتماعي العاطفي وتعزيزها في التعليم عن بعد
- المناهج وطرق التدريس
- يناير 29, 2021
قدمت منظمة (CASEL) مصطلح التعلم الاجتماعي العاطفي منذ ما يقارب الستة وعشرين عاما، ومنذ ذلك الوقت ما فتئ المعلمون يطبقون هذا المفهوم ويجربون استراتيجياته لدمجه داخل الفصول الدراسية وتنمية مهاراته لدى التلاميذ. فما هو التعلم الاجتماعي العاطفي؟
قراءة المزيديعاني الكثير من المتعلمين والطلاب في المدارس أو حتى في الجامعات على حد سواء من الشرود الذهني أو ما يسمى بتشتت الانتباه ((Disorder Attention Deficit في الفصول الدراسية.
قراءة المزيديُعد القرن الحادي والعشرين عصر المعرفة والتقنية، حيث أصبح مقياس تقدم الدول بمقدار ما تملكه من عقول مبدعة ومفكّرة، وأفراد يمتلكون مهارات تمكّنهم من توظيف المعرفة وإنتاجها، وهذا ما تحقّقه مهارات البرمجة، إذ تُعد من أهم مهارات المستقبل، والتي من اللازم أن يُلم بها كل متعلم في هذا العصر الرقمي، فمهارات برمجة الروبوت؛ تُسهم في زيادة دافعيته للتعلم، وتساعده في حل المشكلات المعقّدة.
قراءة المزيداستراتيجية المحطات التعليمية من الطرق التي تنمي التفكير في التدريس وتضفي على الفصل جواً من المتعة والتغيير والحركة اللازمة لتحريك دماء المتعلمين وزيادة دافعتيهم للتعلم.
قراءة المزيدتوفر الظروف الصعبة التي نعيشها هذه الأيام فرصة للطلاب من أجل التدرب على مواجهة المشاكل الحياتية الحقيقية التي يعيشونها كل يوم.
قراءة المزيدوضع المهام في أطر تتمحور حول الطالب، بدلاً من المعلم قد تشجع على المشاركة والمثابرة في التعلم.
قراءة المزيد